كلنا يعلم ان الذنوب جميعا نوعان
ذنب فى حق الله
حقوق الله تتبين فى اتباع اوامر الله عز وجل ونواهيه بما أحل وما حرم و بما يرضى الله ورسوله عليه الصلاة والسلام
وكفارته الأستغفار والتوبه النصوح لله تعالى مع النيه المؤكده لعدم العوده للذنب ولا ننسى ان الله يغفر الذنوب جميعا الا الشرك بالله ، مع اهمية تذكر خطورة الأتى
* استصغار الذنب فربما يكون هناك ذنب صغير يعكر صفو بحور العالم أجمع من شدة غضب وسخط الله تعالى على المسلم من هذا الذنب الصغير دون ان يدرك المسلم ذلك
* احساس المسلم بأن ذنبه كبير جدا لدرجة انه لا يجوز له المغفره او لا يستحقها ففى ذلك استنكار لرحمة الله وعفوه ومغفرته التى سبقت غضبه والتى فاقت كل شئ
ذنب فى خلق الله
وكفارته الأعتذار لمن أسأت اليه وان يغفر لك ذنبك وان لم تستطع الاعتذار لمن أسات اليه فالاستفغار له والدعاء له بما يرضى الله يكفر هذا الذنب بامر الله
وقد قال شيوخنا الافاضل فى كفارة الذنوب وخاصة الغيبه والنميمه الاتى
مكفرات الغيبه والنميمه
1- التوبة واجبة من كل ذنب يجب ان نتوب اللى الله ونستغفره على ما قلنا وفعلنا من غيبة ونميمه
2- إذا تاب العبد تاب الله تعالى عليه وغفر ذنوبه إذا توافرت شروط التوبة و هى :
*أن يقلع العبد عن المعصية
* وأن يندم على فعلها
* وأن يعقد العزم ألا يعود إليها في ما بقي من عمره
3-إذا كانت المعصية بحق آدمي فإنها تزيد على الثلاثة المذكورة شرطاً رابعاً، وهو أن يبرأ من حق صاحبها ويتحلل منه إن أمكن ذلك ولم يؤد إلى مفسدة أعظم. فإذا كان طلب السماح من صاحب الحق يؤدي إلى زيادة البغضاء والشقاق، فعلى المرء حينئذ طلب السماح من أخيه في الجملة، ولا يبين له أنه حمل عنه نميمة أو اغتابه، لئلا يوغر ذلك صدره ويؤدي إلى فساد أكبر.
وقال بعض أهل العلم
1- ان عليه أن يذكر من اغتباه بالخير في الأماكن والمجالس التي ذكره فيها بما لا ينبغي
2- يستغفر له بكثرة ويدعو له بما يرضى الله
3-يجب ان لا ننسى أن تكفير النميمة والغيبة يحصل بالتوبة النصوح المستوفية
ولكى نتخلص جميعا من ذنوبنا كلها التى نعلمها والتى لا نعلمها او نسرها او نعلنها يجب علينا جميعا الالتزام بالأستغفار للتخلص من الذنوب كافه قبل فوات الاوان حيث لا ينفع لا الندم او الدمع على مافات
استغفر الله العظيم الذى لا اله الا هو الحى القيوم واتوب اليه لى ولوالديه وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والأموات الى يوم الدين ولكل من اعتبته او بهته وصلى اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
ففى هذا الأستغفار استغفار للنفس وللوالدين كما اوصانا الله تعالى بهم واستغفار للمسلمين كافه فلكم بكل مؤمن ومؤمنه ومسلم ومسلمه حسنه بامر الله تعالى واستغفار لكل من اغتبنا او بهتنا حتى نكفر عن خطايانا فى العباد ايضا واللهم تقبل منا ومنكم جميعا صالح الدعاء والاستغفار والعباده
ذنب فى حق الله
حقوق الله تتبين فى اتباع اوامر الله عز وجل ونواهيه بما أحل وما حرم و بما يرضى الله ورسوله عليه الصلاة والسلام
وكفارته الأستغفار والتوبه النصوح لله تعالى مع النيه المؤكده لعدم العوده للذنب ولا ننسى ان الله يغفر الذنوب جميعا الا الشرك بالله ، مع اهمية تذكر خطورة الأتى
* استصغار الذنب فربما يكون هناك ذنب صغير يعكر صفو بحور العالم أجمع من شدة غضب وسخط الله تعالى على المسلم من هذا الذنب الصغير دون ان يدرك المسلم ذلك
* احساس المسلم بأن ذنبه كبير جدا لدرجة انه لا يجوز له المغفره او لا يستحقها ففى ذلك استنكار لرحمة الله وعفوه ومغفرته التى سبقت غضبه والتى فاقت كل شئ
ذنب فى خلق الله
وكفارته الأعتذار لمن أسأت اليه وان يغفر لك ذنبك وان لم تستطع الاعتذار لمن أسات اليه فالاستفغار له والدعاء له بما يرضى الله يكفر هذا الذنب بامر الله
وقد قال شيوخنا الافاضل فى كفارة الذنوب وخاصة الغيبه والنميمه الاتى
مكفرات الغيبه والنميمه
1- التوبة واجبة من كل ذنب يجب ان نتوب اللى الله ونستغفره على ما قلنا وفعلنا من غيبة ونميمه
2- إذا تاب العبد تاب الله تعالى عليه وغفر ذنوبه إذا توافرت شروط التوبة و هى :
*أن يقلع العبد عن المعصية
* وأن يندم على فعلها
* وأن يعقد العزم ألا يعود إليها في ما بقي من عمره
3-إذا كانت المعصية بحق آدمي فإنها تزيد على الثلاثة المذكورة شرطاً رابعاً، وهو أن يبرأ من حق صاحبها ويتحلل منه إن أمكن ذلك ولم يؤد إلى مفسدة أعظم. فإذا كان طلب السماح من صاحب الحق يؤدي إلى زيادة البغضاء والشقاق، فعلى المرء حينئذ طلب السماح من أخيه في الجملة، ولا يبين له أنه حمل عنه نميمة أو اغتابه، لئلا يوغر ذلك صدره ويؤدي إلى فساد أكبر.
وقال بعض أهل العلم
1- ان عليه أن يذكر من اغتباه بالخير في الأماكن والمجالس التي ذكره فيها بما لا ينبغي
2- يستغفر له بكثرة ويدعو له بما يرضى الله
3-يجب ان لا ننسى أن تكفير النميمة والغيبة يحصل بالتوبة النصوح المستوفية
ولكى نتخلص جميعا من ذنوبنا كلها التى نعلمها والتى لا نعلمها او نسرها او نعلنها يجب علينا جميعا الالتزام بالأستغفار للتخلص من الذنوب كافه قبل فوات الاوان حيث لا ينفع لا الندم او الدمع على مافات
استغفر الله العظيم الذى لا اله الا هو الحى القيوم واتوب اليه لى ولوالديه وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والأموات الى يوم الدين ولكل من اعتبته او بهته وصلى اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
ففى هذا الأستغفار استغفار للنفس وللوالدين كما اوصانا الله تعالى بهم واستغفار للمسلمين كافه فلكم بكل مؤمن ومؤمنه ومسلم ومسلمه حسنه بامر الله تعالى واستغفار لكل من اغتبنا او بهتنا حتى نكفر عن خطايانا فى العباد ايضا واللهم تقبل منا ومنكم جميعا صالح الدعاء والاستغفار والعباده