يعاني العديد من الأشخاص في بعض الأوقات من سماع رنين في الأذن، ما يؤدي إلى قلق الشخص المصاب ويبدأ رحلة البحث عن علاج لهذه المشكلة.
ولا يعتبر رنين الأذن مرضاً بحد ذاته، وإنما قد يكون مقدمة لعدد من الأمراض التي قد تصيب الإنسان، لذا على المصاب بهذا العرض، التوجه فوراً للطبيب ليتم تشخيص المشكلة والعلاج المناسب.
يقول الدكتور أوتيس برولي من جمعية السرطان الأمريكية، إن الكثير من الأدوية والعقاقير الطبية يمكن أن تتسبب برنين الأذن، كالإسبرين، وبعض أدوية ضغط الدم، ومثبطات ضخ البروتين، بالإضافة لعدد من المضادات الحيوية.
لذا تكون أول خطوة في علاج المرض، هي إيقاف تناول هذه الأدوية تحت إشراف طبي، إلا إذا كان تشخيص الطبيب لسبب الرنين مختلفاً، إذ أن بعض السرطانات يمكن أن يسبب هذا الرنين، بالإضافة إلى بعض العوامل التي تعمل على الضغط على الأذن الداخلية مسببة هذا الرنين.
ويعتبر التقدم في السن أيضاً أحد أبرز مسببات الرنين في الأذن، منذراً بقرب إصابة السمع بمشاكل تؤدي إلى ضعف السمع، كما أن الضوضاء كأصوات الطائرات، والانفجارات تتسبب في هذا المشكلة أيضاً.
ويرى أطباء أن بعض أمراض الأذن مثل "متلازمة منييرز"، والتي لها علاقة بضغط السوائل في الأذن الداخلية، يمكن أن تتسبب برنين الأذن بشكل متكرر.
ولا يعتبر رنين الأذن مرضاً بحد ذاته، وإنما قد يكون مقدمة لعدد من الأمراض التي قد تصيب الإنسان، لذا على المصاب بهذا العرض، التوجه فوراً للطبيب ليتم تشخيص المشكلة والعلاج المناسب.
يقول الدكتور أوتيس برولي من جمعية السرطان الأمريكية، إن الكثير من الأدوية والعقاقير الطبية يمكن أن تتسبب برنين الأذن، كالإسبرين، وبعض أدوية ضغط الدم، ومثبطات ضخ البروتين، بالإضافة لعدد من المضادات الحيوية.
لذا تكون أول خطوة في علاج المرض، هي إيقاف تناول هذه الأدوية تحت إشراف طبي، إلا إذا كان تشخيص الطبيب لسبب الرنين مختلفاً، إذ أن بعض السرطانات يمكن أن يسبب هذا الرنين، بالإضافة إلى بعض العوامل التي تعمل على الضغط على الأذن الداخلية مسببة هذا الرنين.
ويعتبر التقدم في السن أيضاً أحد أبرز مسببات الرنين في الأذن، منذراً بقرب إصابة السمع بمشاكل تؤدي إلى ضعف السمع، كما أن الضوضاء كأصوات الطائرات، والانفجارات تتسبب في هذا المشكلة أيضاً.
ويرى أطباء أن بعض أمراض الأذن مثل "متلازمة منييرز"، والتي لها علاقة بضغط السوائل في الأذن الداخلية، يمكن أن تتسبب برنين الأذن بشكل متكرر.