أعلنت السلطات في مقاطعة كامدن بولاية جورجيا الأمريكية عن اعتقالها 16 مشتبها به، متهمين بتشكيل خلية سرية للترويج لأفلام إباحية أبطالها من الأطفال الصغار، وذلك بعد سنة من التحقيقات المطولة والمتابعة.
وذكرت السلطات أن المتهمين في الخلية، تراوحت أعمارهم ما بين 14 و67 عاما، وكان منهم طلبة ومدير تنفيذي متقاعد لإحدى الشركات التجارية، وجندي وموظف اتصالات بإحدى مراكز الشرطة.
وقالت السلطات إن المعتقلين كانوا يحمّلون صورا على كمبيوتراتهم لأطفال يمارسون مشاهد إباحية كاملة، وهي ممنوع حيازتها أو تحميلها أو بيعها أو حتى إرسالها إلى أشخاص آخرين، بحسب قوانين الولايات المتحدة.
وأفاد الملازم مارتن ديفين، من مكتب المدعي العام بكامدن، أن الاعتقالات تمت خلال الأسبوع الماضي حيث ارتفع عدد المشتبه بهم من بضع أفراد إلى 16 واحدا دفعة واحدة، في "خلية لا تعرف لنفسها حدودا."
وأكد مكتب المدعي العام بكامدن بأن المحققين قاموا باستخدام برامج متخصصة لمعرفة الأشخاص الذين قاموا بعمليات تنزيل وترويج لهذه الأفلام والمشاهد الإباحية، وبحثوا عن عناوين أفراد الخلية
وأشارت السلطات إلى أن البحث عن "الخلية الجنسية" كان طويلا للغاية، إذ تعاون كل من مكتب التحقيق الفدرالي الأمريكي (FBI) إضافة إلى عناصر شرطة من ولاية نيوجيرسي لمتابعة هذه الشبكة التي يبدو أنها كانت منتشرة في مناطق متفرقة في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكدت السلطات أن التحقيق سيستمر للبحث عن المزيد من محبي "رذائل الأولاد"، وذلك كمحاولة لتطهير البلاد من مثل هذه الحوادث.
وذكرت السلطات أن المتهمين في الخلية، تراوحت أعمارهم ما بين 14 و67 عاما، وكان منهم طلبة ومدير تنفيذي متقاعد لإحدى الشركات التجارية، وجندي وموظف اتصالات بإحدى مراكز الشرطة.
وقالت السلطات إن المعتقلين كانوا يحمّلون صورا على كمبيوتراتهم لأطفال يمارسون مشاهد إباحية كاملة، وهي ممنوع حيازتها أو تحميلها أو بيعها أو حتى إرسالها إلى أشخاص آخرين، بحسب قوانين الولايات المتحدة.
وأفاد الملازم مارتن ديفين، من مكتب المدعي العام بكامدن، أن الاعتقالات تمت خلال الأسبوع الماضي حيث ارتفع عدد المشتبه بهم من بضع أفراد إلى 16 واحدا دفعة واحدة، في "خلية لا تعرف لنفسها حدودا."
وأكد مكتب المدعي العام بكامدن بأن المحققين قاموا باستخدام برامج متخصصة لمعرفة الأشخاص الذين قاموا بعمليات تنزيل وترويج لهذه الأفلام والمشاهد الإباحية، وبحثوا عن عناوين أفراد الخلية
وأشارت السلطات إلى أن البحث عن "الخلية الجنسية" كان طويلا للغاية، إذ تعاون كل من مكتب التحقيق الفدرالي الأمريكي (FBI) إضافة إلى عناصر شرطة من ولاية نيوجيرسي لمتابعة هذه الشبكة التي يبدو أنها كانت منتشرة في مناطق متفرقة في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكدت السلطات أن التحقيق سيستمر للبحث عن المزيد من محبي "رذائل الأولاد"، وذلك كمحاولة لتطهير البلاد من مثل هذه الحوادث.